منذ يومين
تحظر حكومة الاحتلال على وسائل الإعلام نشر العديد من الأخبار عن الخسائر البشرية، سوى ما يعلنه الجيش رسميا، تحت بند "سمح بالنشر"؛ سعيا للمحافظة على معنويات جنوده.
منذ ٤ أيام
السلطات الصحية المحلية، أفادت باستشهاد 25 شخصا وإصابة العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة فهمي الجرجاوي التي تؤوي نازحين في حي الدرج، مع تصعيد الاحتلال الإسرائيلي لعدوان على القطاع.
منذ ٥ أيام
أثناء عملها في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، استقبلت النجار أشلاء أطفالها التسعة (أعمارهم بين عامين و12 عاما) متفحمين، بعد أن مزقهم صاروخ إسرائيلي استهدف منزلهم جنوبي قطاع غزة.
منذ ٩ أيام
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت متأخر من 19 مايو/أيار: “الحرب يمكن أن تنتهي إذا تم إطلاق سراح الرهائن (58 ما بين أحياء وجثث محتجزون في غزة) وألقت حماس سلاحها وتم نفي قادتها وعزل غزة”.
خالد كريزم
منذ ١٤ يومًا
على الرغم من التحذيرات الدولية والأممية من اجتياح المدينة التي كانت تعج بمئات آلاف المواطنين الذين نزحوا إليها قادمين من شمال قطاع غزة، فقد مضت إسرائيل بخططها تحت ذريعة القضاء على حركة المقاومة الإسلامية حماس.
منذ ١٦ يومًا
"لا يمكن تبرير الهجمات ضد المدنيين، لكن، لو لم يكونوا هناك بطريقة غير شرعية، لما كانوا معرضين لأي تهديد، وهو ما يفتح المجال لإعادة التفكير في الحل السياسي".